. اصبحت بحبك
بطل القصص الحزينة
أصبحت فيها الممثل الاول
و أنتي ما زلتي وراء الكواليس تراقبينني
.. ترصدي حزني بجمود
و تنظري لدموعي .. بإبتسامة الانتصار
فقد أنتصرتي بحبك على كبريائي و خذلتهِ
و حطمتي كل ما أملك من مشاعر
و أحاسيسي أودعتها في صناديق الدموع
.. و رحلتي عني
تركتيني وحيد أمثل دوري بإجادة
فأصبحت بكِ و منكِ
بطل القصص الحزينة
ّّّّ
إنتصرتي علي بكبريائكِ
خذلتي رجولتي .. لماذا..؟
لأنني أحببتك ..؟
حباً من زمن أخر
.. حباً من كوكب أخر
لأنني أحببتك حباً صادقاً ..؟
و أنتي أيتها المغرورة
إمرأة الهواء .. إمراة كوكب الغدر
.. و الحب المستعار
ّّّّ
ها هو ذا يا صديقتي
قد أصبح الحب شعراً مستعارا
.. نرتديه الليلة
و نخلعه غداً
نغير لونه كما نريد كما نهوى
هكذا أصبح حب هذا الزمن
حُبكِ أيتها المتكبرة
و حبي كان ناصعاً كالياسمين تحت المطر
كغصن وليد على الشجر
و حبي الخرافي بقي اسطورة
.. نسمع عنه
نقرأ أخباره في الجرائد اليومية
و نقرأ خبر وفاته في صفحة الوفيات
ّّّّ
لقد مات هذا الحب
و غاصت روحه في اعماق الزمن الأخر
.. لن نلتقي
فالغدر و الحب
.. يمشيان
.. يتوازيان
و لا يلتقيان
ّّّّ
لقد استطعتي أن تمتلكي قلبي بالحب
.. حبي أنا
أما حًبكِ فقد كان طلقة النهاية اللتي أصبتي بها مشاعري
.. فأصبحت أمثل دوري
على مسرح الحياة بجدارة
و أصبحتك بحبكِ
.. بكبريائكِ
بغدركِ و خيانتكِ
أصبحت الحزين و ذا الدموع اللتي لا تنتهي
و ذا القاب عدّة و عدّة
و بقيت بكِ و منكِ
بطل القصص الحزينة
بطل القصص الحزينة
أصبحت فيها الممثل الاول
و أنتي ما زلتي وراء الكواليس تراقبينني
.. ترصدي حزني بجمود
و تنظري لدموعي .. بإبتسامة الانتصار
فقد أنتصرتي بحبك على كبريائي و خذلتهِ
و حطمتي كل ما أملك من مشاعر
و أحاسيسي أودعتها في صناديق الدموع
.. و رحلتي عني
تركتيني وحيد أمثل دوري بإجادة
فأصبحت بكِ و منكِ
بطل القصص الحزينة
ّّّّ
إنتصرتي علي بكبريائكِ
خذلتي رجولتي .. لماذا..؟
لأنني أحببتك ..؟
حباً من زمن أخر
.. حباً من كوكب أخر
لأنني أحببتك حباً صادقاً ..؟
و أنتي أيتها المغرورة
إمرأة الهواء .. إمراة كوكب الغدر
.. و الحب المستعار
ّّّّ
ها هو ذا يا صديقتي
قد أصبح الحب شعراً مستعارا
.. نرتديه الليلة
و نخلعه غداً
نغير لونه كما نريد كما نهوى
هكذا أصبح حب هذا الزمن
حُبكِ أيتها المتكبرة
و حبي كان ناصعاً كالياسمين تحت المطر
كغصن وليد على الشجر
و حبي الخرافي بقي اسطورة
.. نسمع عنه
نقرأ أخباره في الجرائد اليومية
و نقرأ خبر وفاته في صفحة الوفيات
ّّّّ
لقد مات هذا الحب
و غاصت روحه في اعماق الزمن الأخر
.. لن نلتقي
فالغدر و الحب
.. يمشيان
.. يتوازيان
و لا يلتقيان
ّّّّ
لقد استطعتي أن تمتلكي قلبي بالحب
.. حبي أنا
أما حًبكِ فقد كان طلقة النهاية اللتي أصبتي بها مشاعري
.. فأصبحت أمثل دوري
على مسرح الحياة بجدارة
و أصبحتك بحبكِ
.. بكبريائكِ
بغدركِ و خيانتكِ
أصبحت الحزين و ذا الدموع اللتي لا تنتهي
و ذا القاب عدّة و عدّة
و بقيت بكِ و منكِ
بطل القصص الحزينة