التلبيـــة (( لبيك اللهم لبيك، لبيك لا شريك لك لبيك، إن الحمد، والنعمة، لك والمُلْك، لا شريك لك )).
عند الركن الأسود (( طاف النبي صلَّى الله عليه وسلَّم بالبيت على بعير كلما أتى الركن أشار إليه بشيء عنده وكبَّر )).
بين الركنين (( ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار )).
عند الصفا والمروة (( لما دنا صلَّى الله عليه وسلَّم من الصفا قرأ ﴿إن الصفا والمروة من شعائر الله﴾ أبدأ بما بدأ الله به )) فبدأ بالصفا فرقي عليه حتى رأى البيت فاستقبل القبلة،
فوحَّد الله وكبَّره وقال: (( لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده،
وهزم الأحزاب وحده، ثم دعا بين ذلك. قال مثل هذا ثلاث مرات )) الحديث. وفيه (( ففعل على المروة كما فعل على الصفا )).
الدعاء يوم عرفة (( خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير )).
عند المشعر الحرام (( ركب صلَّى الله عليه وسلَّم القصواء حتى أتى المشعر الحرام فاستقبل القبلة (فدعاه، وكبَّره، وهلَّله، ووحَّده)
فلم يزل واقفًا حتى أسفر جدًا فدفع قبل أن تطلع الشمس )).
عند رمي الجمار (( يكبِّر كلما رمى بحصاة عند الجِمار الثلاث ثم يتقدم، ويقف يدعو مستقبل القبلة، رافعًا يديه بعد الجمرة الأولى والثانية.
أما جمرة العقبة فيرميها ويكبِّر عند كل حصاة وينصرف ولا يقف عندها )).
عند الركن الأسود (( طاف النبي صلَّى الله عليه وسلَّم بالبيت على بعير كلما أتى الركن أشار إليه بشيء عنده وكبَّر )).
بين الركنين (( ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار )).
عند الصفا والمروة (( لما دنا صلَّى الله عليه وسلَّم من الصفا قرأ ﴿إن الصفا والمروة من شعائر الله﴾ أبدأ بما بدأ الله به )) فبدأ بالصفا فرقي عليه حتى رأى البيت فاستقبل القبلة،
فوحَّد الله وكبَّره وقال: (( لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، لا إله إلا الله وحده، أنجز وعده، ونصر عبده،
وهزم الأحزاب وحده، ثم دعا بين ذلك. قال مثل هذا ثلاث مرات )) الحديث. وفيه (( ففعل على المروة كما فعل على الصفا )).
الدعاء يوم عرفة (( خير الدعاء دعاء يوم عرفة، وخير ما قلت أنا والنبيون من قبلي: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير )).
عند المشعر الحرام (( ركب صلَّى الله عليه وسلَّم القصواء حتى أتى المشعر الحرام فاستقبل القبلة (فدعاه، وكبَّره، وهلَّله، ووحَّده)
فلم يزل واقفًا حتى أسفر جدًا فدفع قبل أن تطلع الشمس )).
عند رمي الجمار (( يكبِّر كلما رمى بحصاة عند الجِمار الثلاث ثم يتقدم، ويقف يدعو مستقبل القبلة، رافعًا يديه بعد الجمرة الأولى والثانية.
أما جمرة العقبة فيرميها ويكبِّر عند كل حصاة وينصرف ولا يقف عندها )).